إضافة إلى ذلك، دبي لا تفرض ضرائب على الدخل الشخصي أو الشركات، مما يعني أن العائدات من الاستثمار العقاري تظل معفاة من الضرائب، ما يعزز من جاذبية الاستثمار.
التحديات البنكية: يمكن أن تواجه المستثمرين التحديات في الحصول على التمويل البنكي. خاصةً في فترات اقتصادية غير مستقرة.
وفي وقتنا هذا أصبح من الممكن الاستثمار في العقارات إلكترونيًا في دبي، من خلال المنصات والتطبيقات الإلكترونية التي بدأت تنتشر بشكل كبير.
معدلات العائد: تقليديًا، كانت دبي تقدم معدلات عائد تنافسية. في السنوات القليلة الماضية، شهدت الأسواق تقلبات، ولكن معدلات العائد ظلت جذابة نسبيًا.
كما تتميز الإمارة والدولة بشكل عام بالاستقرار السياسي والقانوني، وهذا ما يزيد من جاذبية دبي للمستثمرين العقاريين.
فيما يتعلق بكيفية شراء عقار في دبي من خارج الدولة، فإنه لا يوجد شروط معينة، إلا أنه وبحسب القوانين العقارية التي تشرف عليها دائرة الأراضي والأملاك في دبي سهّلت العملية وأتاحت فرصة الاستفادة نور من مزايا تملك العقارات في دبي للأجانب وفقاً لنظامين:
ننصحك الاطلاع على مجموعة من نصائح الحصول على تمويل عقاري للوافدين في الإمارات، الأمر الذي سيساعدك باتخاذ القرار الأنسب لك.
كما توفر العديد من المشاريع الجديدة خطط سداد مرنة تجعل الاستثمار أكثر جاذبية للمستثمرين الأجانب والمحليين.
التطورات والمشاريع الكبرى: تُعرف دبي بمشاريعها العقارية الكبرى والمبتكرة، مما يجذب المزيد من الاهتمام العالمي.
الطلب العالي على العقارات: بفضل مكانتها كمركز تجاري وسياحي رائد، هناك طلب مستمر على العقارات في دبي، سواء للسكن أو للأعمال التجارية.
تستضيف دبي عددًا من الفعاليات العالمية مثل إكسبو والمعارض التجارية الكبرى التي تجذب الملايين من الزوار سنويًا.
التقلبات السوقية: يخضع السوق العقاري في دبي للتقلبات بناءً على عوامل مثل التغيرات الاقتصادية العالمية، مما يؤثر على حجم الاستثمارات.
ويشترط على أي مستثمر لا يحمل الجنسية الإماراتية أن يحصل على تصريح بالموافقة من الجهات المعنية وأهمها إدارة المخطط الهندسي.
بالإضافة إلى ذلك، يستفيد مستقبل الاستثمار العقاري في دبي من التكنولوجيا المتقدمة في قطاع البناء، مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد والتصميمات المعمارية المبتكرة، مما يوفر فرصاً جديدة لتطوير مشاريع فريدة من نوعها تجذب المزيد من المستثمرين.